صالح الفوزان بحرية الرأي وحرية الكلمة تهلك الأُمة


الشيخ صالح الفوزان حفظه الله


 بحرية الرأي وحرية الكلمة تهلك الأُمة


فيجب عدم السكوت على المبتدع والآراء

والرد عليهم وفضحهم والتحذير منهم

ومن يأتي ويرد على هؤلاء لهاجموه

فلا يخذل أهل العلم في الرد على هؤلاء

القرضاوي !!نحن نقاتل في سبيل !!الديموقراطية

   القرضاوي !!نحن نقاتل في سبيل !!الديموقراطية



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:

"مَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عُمِّيَّةٍ

يَدْعُو إِلَى عَصَبِيَّةٍ أَوْ يَغْضَبُ لِعَصَبِيَّةٍ

فَقُتِلَ، فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ " 

حديث صحيح أخرجه النسائي وابن ماجه وصححه الألباني

الرد على شبهات المهيجين للخروج نبيل العوضي


نبيل العوضي يهيج للخروج بغطاء القصص

وهنا يستدل بأن ابن الزبير والحسين قد خرجوا

فلا تقولوا أنا خوارج إذا خرجنا

والشيخ صالح الفوزان حفظه الله يفند شبهته هذه



وكذلك الألباني رحمه الله
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=HVVfZKcexEg


وهنا تجد اعتراف نبيل العوضي 
بأن وظيفته التههيج للخروج وهو جالس في بيته

الشيخ صالح اللحيدان حفظهالله يصحح ما نقل عنه في تجويزه ذهاب ثلث الشعب السوري لإزالة حاكمهم الكافر


يصحح الشيخ اللحيدان حفظه الله

مما نسب إليه 

في الخروج وقتال السوريين 

ولو ذهب ثلثهم





فقد قال حفظه الله:

لا يحل الخروج في مظاهرات 

على الوالي وهذا كلام أهل العلم


اما الوالي الكافر 

لايجوز الخروج عليه
اذا كانو يعجزون عن الخروج عليه

ويجعل في البلاد مذبحة عظيمة

ولا يقول بذلك عاقل

رجل عنده مختلف الاسلحة

الاخوان المسلمين تنظيم سري متكامل كدولة داخل دولة



فلينتبه بقية دول الخليج

للاخونجية وإن هدئوا وسكتوا

فإنهم مسيرون من مرشدهم

ولابد من وجود التنظيم

بكامل أقسامة وتجهيزاته

جمعية التربية الإسلامية والأصالة البحرينية وإحياء التراث الكويتية ((حزبيين برؤيتهم الإسلام العصري)) كما بين الفوزان


جمعية التربية الإسلامية

وفرعها السياسي((جمعية الأصالة البحرينية))

يقولون عن أنفسهم
((ثوابت شرعية برؤية عصرية))

وقد قال العلامة صالح الفوزان
((والحزبيين ممن يسمونهم : ( المسلم المعاصر ))
فليس كل من تسمى بالسلفية يقال له سلفي


كما بين ذلك فضيلة الشيخ 

صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله




كما في كتابه ((الأجوبة المفيدة)) (ص35): (التسمِّي ((بالسلفية)) إذا كان حقيقة لا بأس به، أما إذا كان مجرد دعوى؛ فإنه لا يجوز له أن يتسمَّى ((بالسلفية))، وهو على غير منهج السلف، فالأشاعرة – مثلاً – يقولون: نحن أهل السنة والجماعة، وهذا غير صحيح؛ لأن الذي هم عليه ليس هو منهج أهل السنة والجماعة، كذلك المعتزلة يسمون أنفسهم بالموحدين .
كلٌ يَدَّعي وصلاً لليلى ،،، وليلى لا تُقِر لهم بذاكا
فالذي يزعم أنه على مذهب أهل السنة والجماعة يتبع طريق أهل السنة والجماعة ويترك المخالفين، أمَّا أنه يريد أن يجمع بين ( الضب والنون ) – كما يقولون -، أي : يجمع بين دواب الصحراء ودواب البحر؛ فلا يمكن هذا، أو يجمع بين النار والماء في كِفَّة؛ فلا يجتمع أهل السنة والجماعة مع مذهب المخالفين لهم كالخوارج، والمعتزلة، والحزبيين ممن يسمونهم : ( المسلم المعاصر )، وهو الذي يريد أن يجمع ضلالات أهل العصر مع منهج السلف، فـ "لا يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها" فالحاصل: أنه لا بد من تمييز الأمور وتمحيصها).

وهم يلحقون جمعيتهم الأم 

((جمعية إحياء التراث بالكويت))


وفروعهم بدول العالم



اضغط الروابط في نفس الموضوع