ماذا قالوا في حزب الله الإرهابي
وحسن نصر الله الصفوي
كلٌ من
وليد الطبطبائي وجمعان الحربش
وحدس والسلفيون المتسترون
لن أطيل الصور تتحدث
من جريدة الوطن الكويتية مقال لما حصل بساحة الإرادة بالكويت عام 2006
ثم جاء مقال
لعبداللطيف الدعيج عام 2008
بعنوان (أسرار
حملة التأبين) بجريدة القبس الكويتية
وفيه
مقتطفات مما قيل في الكويت وفي ساحة الإرادة
تأييداً لحزب الله وحسن نصر الله
من وليد الطبطبائي، وجمعان الحربش، ومسلم
البراك،
وحدس(الأخوان المسلمون)، والسلفيون(المتسترون إحياء التراث) وو
وتفاصيل أخرى خطيره في هذا المقال
طبعاً قد رد على هذا المقال وليد الطبطبائي
بمقال بجريدة الوطن
الكويتية
بعنوان (بين نصر الله ومغنيه)
ولم ينكر ما قيل عنه في المقال السابق
بل دافع عن قوله وعن نفسه!!!
حيث قال في مقاله
-
نحن مع الشرفاء من حزب الله حينما
يوجهون سلاحهم وتهديدهم للعدو الاسرائيلي فقط لا غير [هل هناك شرفاء في حزب الله
ياطبطبائي؟؟ بل هم مدافعون عن الكيان الصهيوني وخنجر يطعن في أهل السنة]
-
نحن مع المقاومة ضد
الاحتلال أيا كان مذهب المقاومين [!!!]
-
وكنت اتمنى وما زلت لو ان حزب الله ظل فصيلا مقاوما وان يبتعد عن المشاحنات
السياسية الداخلية [مشاحنات سياسية؟؟؟ هذه مشاحنات وبغض طائفي ضد أهل السنة،،
وإرهابي وطائفي ضد بلاد الخليج منذ القدم،، فأين أنت نائم ياطبطبائي؟؟]
وهذه تغريدة جديدة تؤكد ما سبق أن قاله
المقال كاملاً لوليد الطبطبائي
بين
نصر اللّه .. ومغنية
يريد
الكاتب عبداللطيف الدعيج ان يخلط الاوراق حينما يجعلنا برفضنا لتأبين عماد مغنية
بأننا بالضرورة ضد السيد حسن نصر الله امين عام حزب الله اللبناني، وشتان بين
الامرين.. فنعم نحن ابان حرب صيف 2006 اشدنا بالمقاومة اللبنانية وبقائدها وقتها..
تلك المقاومة التي صدت العدوان الصهيوني على لبنان وجعلت العدو الاسرائيلي يعود
ادراجه خائبا حاملا اشلاء جنوده بعد ان واجه مقاومة برية شجاعة.
ولذلك نقول: نحن مع الشرفاء من حزب الله حينما يوجهون سلاحهم وتهديدهم للعدو الاسرائيلي فقط لا غير.. اما حينما يكون السلاح أو التهديد به ضد طرف آخر غير اسرائيل فنحن ضد ذلك تماما.
وان مغنية حسب ما هو ثابت لدى الكويت حكومة وشعبا اشتراكه في خطف طائرة الجابرية وقتل الابرياء وترويع الآمنين وابتزاز الكويت لاخراج من شارك في استهداف موكب الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد (رحمه الله)، وعليه فنحن ضد مغنية ومن كان مع مغنية ومن خطط معه وموّله وساعده في اختطاف الجابرية.. ولو كان الخاطفون من جماعة القاعدة أو من سواهم لوقفنا نفس الموقف.. وعليه فإن البعد الطائفي مستبعد تماما، وقد سبق ان أدنّا وبشدة قتل القاعدة للآمنين والابرياء في العراق والجزائر وفي غيرها من الاماكن.. وحتى الابرياء في نيويورك فنحن ضد قتل الابرياء الآمنين من قبل القاعدة أو من غيرها.. فالغاية لا تبرر الوسيلة.
ولذلك فنحن مع أي فصيل مقاوم لاسرائيل حين يكون سلاحه فقط ضد اسرائيل.. ايا كان مذهب هذا الفصيل سنيا أو شيعيا.. كما اننا ضد أي فصيل أو ميليشيات تقف مع الاحتلال وتقبل وتوجه سلاحها ضد الابرياء الآمنين كما وقفت ميليشيات شيعية في العراق وقامت بمساندة الاحتلال، وقامت بالقتل والتصفية على اساس طائفي مذهبي مثل منظمة بدر وجيش المهدي وامثالهما.
وحاصل الامر: نحن مع المقاومة ضد الاحتلال أيا كان مذهب المقاومين وضد الارهاب وقتل الابرياء ايا كان مذهب الارهابيين.. فلماذا يستغرب الكاتب الدعيج وقوفنا مع المقاومة اللبنانية ضد اسرائيل ووقوفنا ضد الارهابي مغنية واعتراضنا على تأبينه والاشادة به في الكويت؟! فهذا شيء وذلك شيء آخر..
وقد يشكل على البعض ان عماد مغنية ربما كان في بداية حياته جزءا من منظومة الارهاب والخطف وغير ذلك.. ثم ان حزب الله عندما بدأ ينضج تحول الى فصيل مقاوم، فعندها تحول عماد مغنية الى فرد من منظومة المقاومة ولكن هذا لا يعفي مغنية وامثاله من دماء الابرياء الذين سفكوا على ايديهم، ولذلك فإن تأبينه خطأ جسيم ما كنا نود ان يقوم به مواطنون كويتيون.. كان من الواجب عليهم مراعاة واحترام شعور كل كويتي سنيا أم شيعيا.. وحتى لا يكون هناك اضطراب في الهوية الوطنية..
وكنت اتمنى وما زلت لو ان حزب الله ظل فصيلا مقاوما وان يبتعد عن المشاحنات السياسية الداخلية وان يترك التلويح بسلاحه لحسم الخلافات السياسية في لبنان على ان تحمي الدولة سلاح المقاومة بشرط ان يكون هذا السلاح جزءاً من منظومة الدفاع عن لبنان لصد أي عدوان اسرائيلي محتمل.. وما ينطبق على حزب الله يجب ان يعمم على كل فصيل لبناني لديه سلاح وميليشيات وما اكثرهم.
وحاصل الامر ان تأبين مغنية خطأ جسيم يجب ان يصطف الجميع لادانته ومحاسبة من قام به.. اما هذا الاصطفاف الطائفي والفزعة المذهبية.. فهي فزعة جاهلية.. لأنها فزعة مع الباطل وليست مع الحق.. فالحق والصواب ان تناصر اخاك بأن تمنعه من الظلم لا ان تشد من ازره وتسانده في باطله.. والله من وراء القصد.. واسأل الله ان يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه.
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...1280&pageId=43
ولذلك نقول: نحن مع الشرفاء من حزب الله حينما يوجهون سلاحهم وتهديدهم للعدو الاسرائيلي فقط لا غير.. اما حينما يكون السلاح أو التهديد به ضد طرف آخر غير اسرائيل فنحن ضد ذلك تماما.
وان مغنية حسب ما هو ثابت لدى الكويت حكومة وشعبا اشتراكه في خطف طائرة الجابرية وقتل الابرياء وترويع الآمنين وابتزاز الكويت لاخراج من شارك في استهداف موكب الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد (رحمه الله)، وعليه فنحن ضد مغنية ومن كان مع مغنية ومن خطط معه وموّله وساعده في اختطاف الجابرية.. ولو كان الخاطفون من جماعة القاعدة أو من سواهم لوقفنا نفس الموقف.. وعليه فإن البعد الطائفي مستبعد تماما، وقد سبق ان أدنّا وبشدة قتل القاعدة للآمنين والابرياء في العراق والجزائر وفي غيرها من الاماكن.. وحتى الابرياء في نيويورك فنحن ضد قتل الابرياء الآمنين من قبل القاعدة أو من غيرها.. فالغاية لا تبرر الوسيلة.
ولذلك فنحن مع أي فصيل مقاوم لاسرائيل حين يكون سلاحه فقط ضد اسرائيل.. ايا كان مذهب هذا الفصيل سنيا أو شيعيا.. كما اننا ضد أي فصيل أو ميليشيات تقف مع الاحتلال وتقبل وتوجه سلاحها ضد الابرياء الآمنين كما وقفت ميليشيات شيعية في العراق وقامت بمساندة الاحتلال، وقامت بالقتل والتصفية على اساس طائفي مذهبي مثل منظمة بدر وجيش المهدي وامثالهما.
وحاصل الامر: نحن مع المقاومة ضد الاحتلال أيا كان مذهب المقاومين وضد الارهاب وقتل الابرياء ايا كان مذهب الارهابيين.. فلماذا يستغرب الكاتب الدعيج وقوفنا مع المقاومة اللبنانية ضد اسرائيل ووقوفنا ضد الارهابي مغنية واعتراضنا على تأبينه والاشادة به في الكويت؟! فهذا شيء وذلك شيء آخر..
وقد يشكل على البعض ان عماد مغنية ربما كان في بداية حياته جزءا من منظومة الارهاب والخطف وغير ذلك.. ثم ان حزب الله عندما بدأ ينضج تحول الى فصيل مقاوم، فعندها تحول عماد مغنية الى فرد من منظومة المقاومة ولكن هذا لا يعفي مغنية وامثاله من دماء الابرياء الذين سفكوا على ايديهم، ولذلك فإن تأبينه خطأ جسيم ما كنا نود ان يقوم به مواطنون كويتيون.. كان من الواجب عليهم مراعاة واحترام شعور كل كويتي سنيا أم شيعيا.. وحتى لا يكون هناك اضطراب في الهوية الوطنية..
وكنت اتمنى وما زلت لو ان حزب الله ظل فصيلا مقاوما وان يبتعد عن المشاحنات السياسية الداخلية وان يترك التلويح بسلاحه لحسم الخلافات السياسية في لبنان على ان تحمي الدولة سلاح المقاومة بشرط ان يكون هذا السلاح جزءاً من منظومة الدفاع عن لبنان لصد أي عدوان اسرائيلي محتمل.. وما ينطبق على حزب الله يجب ان يعمم على كل فصيل لبناني لديه سلاح وميليشيات وما اكثرهم.
وحاصل الامر ان تأبين مغنية خطأ جسيم يجب ان يصطف الجميع لادانته ومحاسبة من قام به.. اما هذا الاصطفاف الطائفي والفزعة المذهبية.. فهي فزعة جاهلية.. لأنها فزعة مع الباطل وليست مع الحق.. فالحق والصواب ان تناصر اخاك بأن تمنعه من الظلم لا ان تشد من ازره وتسانده في باطله.. والله من وراء القصد.. واسأل الله ان يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه.
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...1280&pageId=43
لم يشهد التاريخ الحديث ثباتا" وإنتصارا"عربيا" وإسلاميا" على أعداء الأمتين العربية والإسلامية كما سجله حزب الله الحركة الوطنية اللبنانية والإسلامية المقاومة للإحتلال الصهيوني لفلسطين والمقاوم للهيمنة والغطرسة الأمريكية على لبنان والمنطقة العربية .
ردحذفعبارة حق أراد بها باطل قالها وليد الطبطبائي <<< نحن مع المقاومة ضد الاحتلال أيا كان مذهب المقاومين وضد الارهاب وقتل الابرياء ايا كان مذهب الارهابيين >>> لإذا" فبأي حق وبأي مقياس إعتبر وليد الإرهاب والإرهابيين في سورية عى أنهم ثورة وثوار وشاركهم في العمليات الإرهابية ضد الجيش العربي السوري المسلم وشارك بنفسه في قتل السوريين في قرى الساحل وحماة وإدلب ؟
في حين نجد الطبطبائي يخرس ويبتلع لسانه بخصوص مايجري في البحرين ومناطق نجد الشرقية علما" أنها مطالب شعبية سلمية منذ عشر سنوات يواجهها حكام السعودية والبحرين بالقتل والإعدامات وإسقاط الجنسية التي منحها الله تعالى للبحرينيين وللنجديين .
ختاما" أنا مواطن عربي سوري مسلم سني من أهل حماة الأصليين من حي جورة حوا مركز مدينة حماة القديمة أطالب بمقاضاة وإنزال أشد العقوبات بوليد طبطبائي وبكل منتسبي حركة الإخوان المسلمين ومشتقاتها من سلفيين وتكفيريين بتهمة الإساءة للدين الإسلامي ولنا كمسلمين لما قاموا به من أعمال إجرامية إرهابية بإسم ثورات الربيع العربي والتي خطط لها وقادها المجرم الصهيوني برنارد هنري ليفي .