الخميس، 19 أبريل 2012

إدارة الأوقاف السنية بمملكة البحرين تحتاج إلى تغيير فهي مسيسة من قبل جماعة واحدة

يجب التصرف بسرعة لإنقاذ الوضع من التدهور الكامل
إدارة الأوقاف السنية بمملكة البحرين
تحتاج إلى تغيير
فهي مسيسة من قبل جماعة واحدة
تفرض أجنداتها على الغير

منقوول مختصراً من رسالة تظلّم لإنحياز الأوقاف السنية لجماعة واحدة فقط

 
نختصر أركان مأساة تسلط الأوقاف السنية في ما يلي:


1) الإدارة الحالية غير مناسبة تماما للتعامل مع الناس عموما، والمشايخ وأئمة المساجد خصوصا، فهي إدارة تتصف بالعنجهية والاستبداد والتصرفات الفردية والنزعة الانتقامية!

2) مجلس الأوقاف السنية غير مفعّل كما يجب،،،،.

3) عانى الكثير من المشايخ وخطباء الجمعة وأئمة ومؤذني المساجد من سوء المعاملة وعدم التقدير وإجبارهم على كتابة التعهدات المهينة.

4) يعيش المجتمع في وادٍ وتعيش إدارة الأوقاف في وادٍ آخر! فهي تعمل على زيادة مصاعب ومصائب أهل السنة،،،،

5) تمارس الإدارة سياسة التمييز بين قوى المجتمع المختلفة،،،،.

6) لا توجد منهجية في إصدار القرارات والإرشادات،،،،

7) إن هذه الإدارة - غير الموقرة - ستكون مسئولة عما ينتج من قلاقل نتيجة لاستمرارها في سياستها الرعناء هذه،،،،

8) يجب التصرف بسرعة لإنقاذ الوضع من التدهور الكامل.

وأول خطوة في خطة الإنقاذ: وضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
وكلمة (المناسب) هنا تعني: الإخلاص والكفاءة.