العلامة الألباني رحمه الله
يتحدى الثوريين والجماعات الحزبية
أن يقيموا الدولة الإسلامية
لأنهم يفتقرون إلى علم الكتاب والسنة
فكيف سيقيمون الدولة إلإسلامية وهم ليس عندهم عالم واحد!!!
صدقت والله رحمك الله
فهذا الواقع نراه أمامنا عياناً جهاراً نهاراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق