الجمعة، 27 أبريل 2012

خونة الخليج خليط من الاخونجية والسرورية والروافض والليبرالية والصهاينة

خطر خونة مهم جداً جداً جداً
إقرأه لتعرف الخطر وممن؟؟؟
على أمن الخليج

إنهم خليط
من
الإخوان المسلمين
والشيعة الصفويين
والليبراليين المنحرفين
عملاء الصهاينة والغربيين
فلا تستهينوا بهم
رأينا الروافض الصفويين وكيف فعلوا في بلاد المسلمين
وبالأخص حزب الله ((بل حزب اللات))
الذي قام بزرع أذرعه في الخليج
فكيف بمن يوافقهم بل يمدحهم بل يقول أنهم أقرب الطوائف للسنة ويغش المسلمين بذلك
لا نشك بأنه أصبح عميل خائن باع وطنه ودينه
من أجل مصلحة
أو فكرة
أو من المال حفنة
لن تصدقوا من هو أنه ((سلمان العودة)) الخائن العميل الإخواني القديم
الخبر من هنا بأن حزب الله أقرب للسنة (الخبر من 2007)
ثم ماذا
ثم جاء ليطبق الخيانة والعمالة على أرض الواقع مع حزب الله
بمخطط من الصهاينة
هو وأعوانة الخونة العملاء الإخوان المسلمون
ستذهل لما ستسمعه من أسماء وحقائق
****فلم حقيقة ملتقى النهضة -مشعل النامي -الوطن بلس (3)*** على يوتيوب


فلا تغرنكم الإسماء البراقة لبرامج الإخوان المسلمين (منتديات النهضة،،، صنّاع الحياة،،، فور شباب)
***فلم حقيقة ملتقى النهضة -مشعل النامي -قناة الوطن بلس (4).avi*** على يوتيوب

وقبل نقل هذه الحلقة كاملةً لكم
والتي يجب ان تستمعوا لها جيداً وتنشروها
فاعلموا أن طعن الإخوان المسلمين في الشيعة وخاصة اتباع حزب اللات في الخليج
وفي السعودية والكويت والبحرين خاصة
ليس إلا من باب صرف الأنظار عنهم
وعن التحالف معهم
وعن المخططات
***فلم حقيقة ملتقى النهضة -مشعل النامي -قناة الوطن بلس (5)*** على يوتيوب

 وما تصعيد إيران في الخليج والجزر الإماراتية ومضيق هرمز وتهديداته
والتي تزايدت مع كشف حكومات الخليج للمخططات الإنقلابية من الإخوان المسلمين
إلا لشغل الحكومات الخليجية عن مخطط الإخوان المسلمين
الموجه من الغربيين بمساعدة الصفويين وحزب اللات
ليستمر ويتزايد بعد أن نجح في الكويت
فلا عليكم من التراشقات بين الروافض والصفويين
فإنها من التقية ولصرف الأنظار
وإلا
فهؤلاء يتهمون حكوماتهم،،،وهؤلاء أيضاً
وهؤلاء يسبون حكامهم،،،وهؤلاء أيضاً
وهؤلاء يتظاهرون على حكامهم،،، وهؤلاء أيضاً
وهؤلاء يهيجون العامة على الحكومة،،،وهؤلاء أيضاً
مالفرق إذاً،،،فقط هؤلاء شيعة وهؤلاء سنة

هذا مقال لمشعل النامي مهم جداً
والذي يبين المخطط الصهيوني للخليج والعرب
وما هو مغزى الغرب من ذلك
الخليج هو الهدف... بعد الانتهاء من سوريا
واضحة هي الرغبة الغربية في تغيير الأنظمة العربية إلى أخرى راديكالية كما نرى في الدول التي حدثت فيها ثورات ما يسمى بـ (الربيع العربي)، كما إن تقسيم الدول العربية هو المرحلة التالية لتلك الثورات، حيث أصبح الحديث عن تقسيم مصر هو الشغل الشاغل للإعلام المصري وللأوساط السياسية المصرية بالرغم من عدم وجود أي إشارة تدل على أن مصر تتجه نحو التقسيم قبل 25 يناير من العام الماضي، وكذلك يشغل الأوساط السياسية الليبية الحديث عن تقسيم ليبيا، كما إن العراق قد تقسم بالفعل في عقولنا وفي الواقع السياسي العراقي، ولم يبق سوى التقسيم الجغرافي حيث بات الشمال كرديا ووسط العراق سنيا والجنوب للشيعة، وقد انقسمت السودان بالفعل.
الدعم الغربي للثورات العربية عبر الضغط على الأنظمة العربية وتلقي بعض شباب العرب التدريبات في دول غربية لقيادة المظاهرات في دولهم، لهو دليل قطعي على رغبة دول الغرب في التغيير، وعلم الغرب بأن مآل الدول التي يطالها التغيير لصالح التيارات الراديكالية ومع ذلك تستمر بالدعم، فإن ذلك يدل على رغبتها بتغير الأنظمة إلى أخرى راديكالية ليكون التوجه نحو التقسيم أكثر سهولة، فالأقباط في مصر لا يرغبون بأن تحكمهم التيارات الإسلامية والانفصال عن مصر أهون عليهم من ذلك، وكذلك الشيعة في الخليج لن يقبلوا أن يحكمهم الإسلاميون السنة والعكس بالعكس، مما سيجعل المطالبة بالانفصال تلقائية بعد أن تتغير الأنظمة.
تعطل سقوط النظام في سوريا بسبب الظروف الدقيقة والمعقدة للوضع السوري بحكم ملاصقته للكيان المحتل، وبحكم تدخل إيران واستماتتها لحماية مصالحها في سوريا هو ما يؤخر حسم الوضع السوري، لذلك فقد تأخر قطار الربيع العربي الذي كان مفترضا أن تكون دول الخليج هي محطته التالية. تراقب إيران التحركات الغربية بدقة، وتقوم بملء أي فراغ سياسي أو أمني تخلفه التحركات الغربية في المنطقة، لذلك فإن أتباع إيران حاليا في وضع ترقب لما ستؤول إليه الأحداث في الخليج بعد سوريا وينتظرون أن يصل قطار الربيع العربي إلى الخليج حتى يركبوه بتخطيط وتوجيه إيراني، لذلك فإن المتطرفين من أتباع إيران مأمورون منها بالصمت خلال هذه الفترة، والدور على من يزعمون أنهم حقوقيون ومنفتحون على الغير، لذلك نجدهم أكثر حراكا من غيرهم حاليا لأجل التحالف مع التيارات الإسلامية السنية التي تسعى إلى التغيير، ولنا في “ملتقى النهضة” مثال حي على ذلك.
اكتشفت دولة الإمارات مخططات للقيام بثورات على أرضها فتعاملت بحزم شديد وسحبت جنسيات من حاولوا التحريض على المظاهرات حتى تحافظ على هذا الباب مغلقا وحتى يعلم الآخرون أنها لن ترحم من يفكر في ذلك، وكذلك اكتشفت تحركات أخرى لسعوديين يسعون لإسقاط النظام في السعودية، فتم منح أحدهم جنسية دولة خليجية أخرى تدعم هذه التحركات بصورة مريبة، وتم منع شخصية سعودية شهيرة من السفر للحد من حركته وسعيه لإسقاط النظام حيث قام بتأسيس أكثر من قناة تلفزيونية في نفس الدولة الخليجية الداعمة لذلك المشروع لتخدم تلك القنوات مخططاته الإنقلابية.
وهناك أيضا شخصية إسلامية كويتية شهيرة تقوم بتدريب شباب كويتيين على الثورات وقد تم رصد حركته أيضا ولكن لم يتم التعامل معه حتى الآن، بل لم يتم التعامل مع الوضع بأسره حتى الآن من قبل الكويت.
ستنقسم تلك التيارات الانقلابية إلى قسمين، الأول يطالب بملكيات وإمارات دستورية ومطالب معقولة نوعا ما، وسيقوم القسم الآخر بالمطالبة بتغيير النظام جذريا، وإن لم يتحقق المطلب الثاني فإن المطلب الأول سيكون سهلا ومقبولا إلى حد ما في ظل المطالبة بالتغيير الجذري للنظام، وسيدعم الغرب هذه التحركات كما فعل في كل الدول العربية التي طالتها المطالبة بتغيير الأنظمة بما فيها البحرين، حيث حاولت أميركا علنا الضغط على البحرين لكي تخضع لمطالب المخربين وقامت بسحب الأسطول الخامس من البحرين وقامت بحظر تصدير أسلحة مكافحة الشغب منها ومن ستة دول أوروبية، ولم يقتصر منع تصدير تلك الأسلحة على البحرين فحسب، وإنما طال المنع كل دول الخليج منذ بدء أزمة البحرين إلى يومنا هذا، مما يعطي إشارة واضحة على دعم الغرب لتغيير النظام في البحرين.
دول الخليج تملك معلومات عن التحركات التي يقوم بها الإنقلابيون في الخليج وعن الدعم الغربي لهم، وعن دعم إحدى دول الخليج لتلك التحركات تنفيذا لأجندة غربية، ولكن كيفية تعامل دول الخليج مع هذه المعلومات هو المجهول وهو ما سيحدد (بعد مشيئة الله) ما إذا كانت هذه المخططات ستنجح أم لا، ويجب على دول الخليج استخدام السلاح الإعلامي وهو السلاح الأكثر فتكا وفعالية في هذه الأحوال حيث كان هو السلاح الأول الذي أطاح بأنظمة كانت مستبدة بالفعل وتستحق التغيير، كما يجب على دول الخليج تفتيت الخطاب الإعلامي الممجد للثورات العربية والذي جعل منها عملا ساميا يضاهي الجهاد في سبيل الله والفتوحات الإسلامية التي جعلت للمسلمين شأنا وصنعت لهم دولا عظمى سادت ثم بادت.
إذا فتعامل دول الخليج مع تلك التحركات هو الأهم ويجب عليها أن تكون هي المبادرة ولا تنتظر الفعل حتى ترد برد فعل، وأول مبادرة يجب أن تطلقها هي السعي نحو الوحدة الخليجية التي ستبعد دول الخليج عن خطر تغيير أنظمتها المقصرة بالفعل إلى أخرى احترفت رفع الشعارات الواهية والكاذبة وتعاونت مع العدو على بلدانها، وعلى دول الخليج أن تدعم أي تحرك من شأنه إسقاط النظام الإيراني وهو الأهم لمحاولاته الدائمة الإخلال بأمن الخليج.

وهذا تسجيل للحلقة كاملةً
***فلم حقيقة ملتقى النهضة مع مشعل النامي الوطن بلس*** على اليوتيوب

فانتبهوا ونبّهوا غيركم
ولا تكونوا عوناً للخونة بغير علمكم
فكما وقفتم مع حكامكم ضد الروافض والصفويين
كونوا سداً منيعاً ضد أطماع الغرب على أيدي الإخوان المسلمين 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق